بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني
المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك
فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة وأغلقت
القصر بالشمع الأحمر وفرضت على علاء الدين
غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه وخرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع
غرامة المحافظة والرشاوى.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى
أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاء الدين : إذاَ احمل القصر واهرب
به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة
المحافظة
رغم إخفاء القصر إلا أن الغرامة تم تسجيلها
وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك .
وأضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة وهي تخريب
الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج
البلاد
ودخل علاء الدين السجن ومات هناك من السقعه
بعد ان خطف الشرير الاميره اخدها لقصره في علي الجبال دهب البطل لانقادها من الشرير وعند وصوله بدا بقتاله فقالت لهم الاميره "ستوب
وسالت البطل هل عندك قصر لتسجله باسمي فقال لها لا فقال ولا حتي فلوس تصرف بهم علي وتحط لي رصيد في البك فقال لها ولا حتي فلوس فقالت له لمادا حضرت فقال له لانقادك وبعدها اصبح اميرا
فقالت له داخل علي طمع ياروح امك فاخدت السيف من الشرير فقتلته وعاشت الاميره والشرير بسعاده وشقاء
قصه ليلي والدئب
لما لاحظت ليلي ان الدئب يلحق وراها بسيارته الجيب اشرت له بيدها ليصتف علي اليمين ونزلت وهي ترتدي توب احمر وفالت له بدل ماتلحقني انا اسلك الامور انت كولها مع ان لحمها مش حيعجبك وانا بعدها ارتها ولك حصتك من العمليه